القائمة الرئيسية

الصفحات

مشاركات المدونة

أبونا تادرس يعقوب

حوار مع نملة!!!
إذ أحب سليمان الحكيم الطبيعة إنطلق من وقت إلى آخر إلى حدائقه وأحياناً إلى شواطئ النهر كما إلى الجبال والبراري، وكان يراقب بشيء من الاهتما...
اقرأ المزيد
حنان دجاجة
اشتم أحد المزارعين الأمريكيين رائحة دخان قوية ، ففتح القناة الخاص بالأخبار المحلية بالراديو . عرف أن النيران قد اشتعلت على بعد أميال قليل...
اقرأ المزيد
يخاف من ظله!
عُرف الإسكندر الأكبر بذكائه الخارق وقدرته، ففي السادسة عشرة من عمره كان نائباً للملك (أبيه فيليب) في إدارته لمملكة مقدونية، وفي الثامنة...
اقرأ المزيد
النجدة ! النجدة
بينما كان تامر يسير في منطقة جبلية إنزلقت رجله فصار يهوي في منحدر خطير ، لكن شجيرة في طريقه أنقذته . أمسك بها وتطلع حوله ليس من طريق يسير...
اقرأ المزيد
كلمة الملك
إن كنا غير أمناء فهو يبقى أمينا لن يقدر أن ينكر نفسه (2تي  2 :  13) كلمة الملك إذ ارتكب عادل جرائم كثيرة قُدم للملك، وكان الملك ...
اقرأ المزيد
الدبور والعصفور
واسلكوا في المحبة كما أحبنا المسيح أيضا وأسلم نفسه لأجلنا قربانا وذبيحة لله رائحة طيبة (اف  5 :  2) الدبور والعصفور جاء عن جريدة ا...
اقرأ المزيد
الشجرة المحنية
المحتقر صاحبه هو ناقص الفهم أما ذو الفهم فيسكت أمثال 11 : 12 الشجرة المحنية لاحظ جرجس أن ابنه الصغير الوحيد لوقا شارد الفكر منذ عاد م...
اقرأ المزيد
صباح الخير يا بابا يسوع
جون ،، طفل في السابعة من عمره ،، ذات يوم سأل جون جدته قائلاً ‘   أني لا أعرف كيف أصلي يا جدتي ،، هل تعلمينني ’ فردت الجدة عليه ‘ إن ا...
اقرأ المزيد
أسعد كائن على الأرض
مباركة تكون ثمرة بطنك و ثمرة أرضك و ثمرة بهائمك نتاج بقرك و أناث غنمك (تث 28 : 4) أسعد كائن على الأرض سأل بيتر والده الذي يتسم بروح ال...
اقرأ المزيد
أثـر الغضـب
إذا يا اخوتي الأحباء ليكن كل إنسانٍ مسرعًا في الاستماع، مبطئا في التكلم، مبطئا في الغضب (يع 1 : 19) أثر الغضب كان محسن دائم الغضب والثور...
اقرأ المزيد
ماذا بعد الموت؟
في لوس أنجيلوس، في عام 1971 ركب شاب قبطي بسيط مع رجل أمريكي، وكان الوقت بعد منتصف الليل، وقد دار بينهما الحديث التالي: - أين أنت ذاهب؟ -...
اقرأ المزيد
الأمين فى القليل
اَلأَمِينُ فِي الْقَلِيلِ أَمِينٌ أَيْضاً فِي الْكَثِيرِ وَالظَّالِمُ فِي الْقَلِيلِ ظَالِمٌ أَيْضاً فِي الْكَثِيرِ (لوقا 16 : 10) يحيا...
اقرأ المزيد