القائمة الرئيسية

الصفحات

مشاركات المدونة


(1971 م - الآن)
المدينة الأصلية له

أسيوط
الاسم قبل البطريركية

نظير جيد قبل الرهبنة - القس أنطونيوس السرياني بعدها - الأنبا شنودة أسقف عام التعليم والمعاهد الدينية
الدير المتخرج منه

السيدة العذراء والأنبا يحنس كاما - السريان
تاريخ التقدمة

4 هاتور 1688 للشهداء - 14 نوفمبر 1971 للميلاد
مدة خلو الكرسي بعده

-
محل إقامة البطريرك

الأنبا رويس بالعباسية
رؤساء الجمهورية المعاصرين

محمد أنور السادات - محمد حسني مبارك

 + ولد نظير جيد في 3 / 8 / 1923 م قرية سلام - أسيوط.
 + ترهب في دير السريان في 18 / 7 / 1954 م باسم الراهب أنطونيوس السريانى.
 + رسم قساً في 31 / 8 / 1958 م. 
 + توحد في مغارة تطل على البحر الفارغ.
 + عين سكرتيراً في بداية عهد البابا كيرلس السادس.
 + سيم أسقفاً عاماً للتعليم والمعاهد الدينية باسم الأنبا شنوده في 30 / 9 / 1962 م.
 + بعد نياحة البابا كيرلس السادس اختارت العناية الإلهية - بعد القرعة الهيكلية في 31 / 10 / 1971م - نيافة الأنبا شنوده ، ونصب بابا وبطريرك للكرازة المرقسية في 14 / 11 / 1971 م.
 الرب يحفظ حياته للكنيسة كلها سنيناً عديدة وأزمنة سلامية هادئة مديدة 
 صلاته تكون معنا آمين.

تفاصيل حياة قداسة البابا شنودة الثالث معلم المسكونة

التحق بجامعة فؤاد الأول، في قسم التاريخ، وبدأ بدراسة التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث، وحصل على الليسانس بتقدير (ممتاز) عام 1947.
وفي السنة النهائية بكلية الآداب التحق بالكلية الإكليركية. وبعد حصوله على الليسانس بثلاث سنوات تخرج من الكلية الإكليركية عمل مدرساً للغة العربية ومدرساً للغة الإنجليزية.
حضر فصولا مسائية في كلية اللاهوت القبطي وكان تلميذاً وأستاذاُ فى نفس الكلية فى نفس الوقت.
كان يحب الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية ولقد كان ولعدة سنوات محررا ثم رئيسا للتحرير قي مجلة مدارس الآحدوفي الوقت نفسه كان يتابع دراساته العليا في علم الآثار القديمة.
كان من الأشخاص النشيطين في الكنيسة وكان خادما في مدارس الآحاد.
ثم ضباطاً برتبة ملازم بالجيش.
رسم راهباً باسم (انطونيوس السرياني) في يوم السبت 18 يوليو1954، وقد قال قداسته انه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء. ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش قداسته حياة الوحدة في مغارة تبعد حوالي 7 أميال عن مبنى الدير مكرسا فيها كل وقته للتأمل و الصلاة.
وبعد سنة من رهبنته تمت سيامته قساً.
أمضى 10 سنوات في الدير دون أن يغادره.منقول من موقع الانبا تكلا
عمل سكرتيراً خاصاً لقداسة البابا كيرلس السادس في عام 1959.
رُسِمَ أسقفاً للمعاهد الدينية والتربية الكنسية، وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الاكليريكية، وذلك في 30 سبتمبر 1962.
وعندما تنيَّح قداسة البابا كيرلس (اقرأ المزيد عن هذا الأمر هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم تاريخ البطاركة) في الثلاثاء 9 مارس 1971 أجريت انتخابات البابا الجديد في الأربعاء 13 أكتوبر. ثم جاء حفل تتويج البابا (شنودة) للجلوس على كرسي البابوية في الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالقاهرة في 14 نوفمبر 1971 وبذلك أصبح البابا رقم (117) في تاريخ البطاركة.
في عهد قداسته تمت سيامة اكثر من 100 أسقف وأسقف عام؛ بما في ذلك أول أسقف للشباب، أكثر من 400 كاهن وعدد غير محدود من الشمامسة في القاهرة والإسكندرية وكنائس المهجر.
أولى قداسته اهتماما خاصا لخدمة المرأة في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
بالرغم من مسؤوليات قداسته العديدة والمتنوعة إلا انه يحاول دائما قضاء ثلاثة أيام أسبوعيا في الدير، وحب قداسته لحياة الرهبنة أدى إلى انتعاشها في الكنيسة القبطية حيث تم في عهده سيامة المئات من الرهبان والراهبات..  وكان أول بطريرك يقوم بإنشاء العديد من الأديرة القبطية خارج جمهورية مصر العربية وأعاد تعمير عدد كبير من الأديرة التى إندثرت.
في عهده زادت الابارشيات كما تم إنشاء عدد كبير من الكنائس سواء داخل او خارج جمهورية مصر العربية.
reaction:
خادم أم النور
خادم أم النور
rabony333@gmail.com

تعليقات