+ ينبغي على كل شخص أن يهتم بخاصته بالأخص المؤمنين.
يقول الرسول في رسالته الأولي إلى تيموثاوس: وان كان احد لا يعتني بخاصته، ولاسيما أهل بيته، فقد أنكر الإيمان. وهو شر من غير المؤمن (1تي 5: 8).
وفي نفس الموضوع جاء في أشعياء: أليس أن تكسر للجائع خبزك، وأن تدخل المساكين التائهين إلى بيتك (اش58: 7).
تعليقات
إرسال تعليق