+ طروباريه : طروبارية - أي ترنيمة، والكلمة اليونانية مشتقة من "تروبوس" أي أسلوب لحن. وقيل أنها مشتقة من "تروبايون" أي النصر. فيكون معناها تسبيحة النصر؛ لأنها تُبَيِّن انتصار السيد على الموت والجحيم، وانتصار القديسين على أعداء الخلاص. بحسب المعنى الأول، تُطلق كلمة "طروباريه" على كل ترنيمة وجيزة. والترنيمات الكنسية أخذت تُسمى بهذا الاسم منذ أيام القديس يوحنا ذهبي الفم (347-407 م.)، الذي ألَّف ورتَّب ترنيمات كثيرة لتُترل في الزياحات أي الدورات الاحتفالية بالصلبان حول الكنائس. وقد شرع فم الذهب في هذه الدوات دفعاً لاحتيالات الأريوسيين الذين كانوا ينشدون في اجتماعاتهم وحفلاتهم الكنسية أناشيد ذات نغمات خليعة استجلاباً للشعب. ولكن ترنيمات الكنيسة الأرثوذكسية الروحية مع فصاحة الذهبي الفم أخلت هياكل الآريوسيين، فوفد الشعب إلى الكنيسة أفواجاً.
+ ططلوسات : ططلوسات - مصطلح طِطلوسات (طيطلوسات، طيطلوس أو خطأ طاطلوس) title أصل الكلمة لاتيني هو titulus (تِتولوس)، وانتقلت من الاتينية إللى اليونانية فصارت (تتلوس) أو (تيتلوس)، كما وردت في إنجيل القديس يوحنا (19: 19)، أي "عنوان". وقد تجمها النّسَّاخ الأقباط في مخطوطاتهم التي نسخوها باللغة العربية إلى كلمة "طِطلوس"، وجمعها "ططلوسات" بكسر الطاء وليس فتحها. وتعني "عناوين".
+ طوموس : طوموس - مصطلح طوموس، الكلمة اليونانية أو tome تعني "جزء من كتاب أو مجلد" volume، كما تعني "مختصر جلسة" أو "ملخص حقيقة عامة"، كما أنها تعني أيضاً خطاب letter. واستخدمت الكلمة لتشير إلى الخِطابات المُتبادلة بين أساقفة الكنائس بخصوص الإيمان أو قوانين المجامع أو الأساقفة. أشهر طوموس في التاريخ الكنسي هو الذي أرسله لاون الأول أو ليون الأول بابا روما إلى فلافيان بطريرك القسطنطينية في 13 يونيو سنة 449 م.، وفيه فرَّق تفريقاً صارخاً بين الطبيعتين الناسوتية والإلهية في شخص السيد المسيح له المجد، وهو ما تبنّاه مجمع خلقيدونية سنة 451 م. ولما رفضته الكنائس الأرثوذكسية الشرقية القديمة، صار ذلك مبرراً كافياً للأباطرة البيزنطيين في اضطهاد الكنائس اللاخلقيدونية التي لم تعترف به وبمجمع خلقيدونية. المجمع المسكوني الخامس (في الكنائس البيزنطية نفسها)، لم يقبل طوموس لاون ليكون أساساً للإيمان، بينما اعتبرت كتابات القديس كيرلس الكبير في ذلك المجمع عينه بمثابة تحديات رسمية لإيمان الكنيسة
+ فريسكو : فريسكو هو أحد أشكال الفن التي يتم من خلالها استخدام الجص كمادة لتمليط او تجصيص سقف أو جدران بشكل فني. كلمة فريسكو جاءت من الكلمة الإيطالية affresco و التي تعني غض أو طري.
+ قصلة : قصلة - قصة قصيرة جدا
+ هيبوستاسيس : هيبوستاسيس - أقنوم ( hypostasis ) تعريب للكلمة السريانية (( قنوما - Qnoma )) وجمعها " أقانيم " وكلمة أقنوم تفيد المعاني التالية : شخص - ذات - عين - حقيقة - جوهر - أصل - ماهية - طبيعة مفردة - كائن حي قائم بذاته ( أي أنه يستمد أعماله من ذاته وليس من آخر ) واختصت الكلمة باقانيم الثالوث القدوس الآب والابن والروح القدس / وهي في اليونانية ( هيبوستاسيس
+ حواريون : حواريون - تلاميذ أو أتباع
+ السنكسار : السنكسار هو كتاب يحوي سير الآباء القديسين والشهداء وتذكارات الأعياد وأيام الصوم حسب ايام السنه بالتقويم القبطي ، ويقرء منه الفصل الخاص بكل يوم في الكنيسة قبل قراءة الإنجيل .
+ التقليد : التقليد هو مجموعة القوانين و الطقوس الكنسية اضافة لاقوال الاباء و كتاباتهم مع ما كنزته لنا الكنيسة الاولى من كتابات . هذه الكتابات هي تأملات و شروحات و قوانين و طقوس مبنية على الكتاب المقدس
+ قهات : اسم عبري ربما كان معناه ( مجمع ) وهو الابن الثاني للاوي وأبو قبيلة القهاتيين عاش 133 سنة ورزق أربعة بنين منهم عهرام أبو موسى، ويصهار أبو قورح الذي تمرد على ابن عمه موسى ( عد 16: 1 و 1 أخبار 6: 1 و 16 و 23: 6 ). وكانت له اخت اسمها ويوكابد تزوجها ابنه عمرام، ومنها ولد له هارون ومريم ثم موسى النبي. فيكون عمران قد تزوج عمته.
+ القهاتيون : إحدى عشائر السبط اللاوي وقد انقسم القهاتيون إلى أربعة أقسام ( عد 3: 27 و 1 أخبار 23: 12 ). وكان في البرية ينصبون خيامهم جنوبي الخيمة وكان الموكلين على التابوت وأمتعة القدس والحجامة ( عد 3: 29-31 ). فكانوا يحملونها على أكتافهم بعد ما يغطيها الكهنة. وكان لبني هارون القهاتيين في كنعان ثلاث عشرة مدينة في يهوذا وبنيامين وشمعون ( يش 21: 4 ). ولبقية بني قهات عشر مدن في افرايم ودان ومنسى في غربي الأردن ( يش 21: 5 و 20 ). ومدنهم كانت أكثر من مدن الجرشونيين والمراريين. وكانوا من جملة الفرق التي رتبها داود ( 1 أخبار ص 25 و 26 ). ومن الذين أعانوا على جلب التابوت إلى أورشليم ( 1 أخبار 15: 5 ). وقد حصلوا على غنى وشرف وكانوا من جملة المغنيين ( 2 أخبار 20: 19 ). ولما أحصى موسى الشعب في البرية كان عدد القهاتيين من الذكور من ابن شهر فصاعداً 8600 ( عد 3: 28 ). ومع أن أولاد لاوي ثلاثة كان القهاتيون أكثر من ثلث عدد اللاويين لما أحصاهم موسى لأن اللاويين كانوا 23000 ( عد 26: 62 ). كان هارون القهاتي صاحب المركز الأول في الكهنوت واستمر التقدم في المركز للقهاتيين على الجرشونيين ( عد 4 ويش 21 و 1 أخبار 6 و 15 و 2 أخبار 29: 12 ). وبعد السبي لم نعد نسمح باسمهم ولكن ذكر أشخاص متسلسلون منهم برخيا بن آسيا بن القانة ( 1 أخبار 9: 16 ) الذي يرّجح أنه منهم، وبنو شلوم الذين رافقوا زربابل ( عز 2: 42 قابل 1 أخبار 9: 17 و 19 ونح 12: 25 ).
تعليقات
إرسال تعليق