+ الخورس : كلمة يونانية معناها الحرفى (صف) ومعناها الاصطلاحى : قسم من اقسام الكنيسة مثل حورس الموعوظين او خورس المؤمنين او خورس المرتلين امام الهيكل. وفيما بعد صارت تطلق ع جماعة المرتلين انفسهم.
+ المرد : هو ما يردده الشعب فى الصلوات الليتورجية سواء نعقيبا ع مخاطبة الكاهن او عقب نداء الشماس
+ أنــــافورا : اصل الكلمة يونانى بمعنى ( يرفع او يقدم ) واستخدمت هذه الكلمة فى الترجمة السبعينية فى اسفار العهد القديم لتشير الى ذبائح العهد القديم.
+ قــــداس : اصل الكلمة سريـــانى " قد أشا " واستخدمت كلمة قداس فى الكنيسة القبطية منذ القرن الرابع وينتشر هذا الاسم فى الكنيستين السريانية والقبطية , اما فى الكنائس الشرقية الاخرى فيعرف القداس باسم الليتورجيا او الانافورا .
+ برلكس : اصل الكلمة يونانى وتعنى " طلبة " وتترجم ايضا بمعنى (تعزية - عزاء - وعظ) ومن امثلة ماهو موجود فى الحان الكنيسة ن برلكس هو (لحن البركة ) وهو مديح للعذراء والدة الالـــه
+ اسبسمس : هذه الكلمة اصلها يونانى ومعناها سلام ( كسلام الملاك للعذراء) وايضا تعنى ( ترحيب - تحية – قبلة)
+ والاسبسمس نوعان: فى الكنيسة القبطية يوجد نوعان من الاسبسمس (آدام , واطس) وهما نغمتان للحنين يرددهما الشعب فى القداس الالهى.
+ دمــــج : فى المصطلح الكنسى تعنى ان هذه القطعة تقال بدون تلحين حيث يكتفى نطق كلماته فقط
+ تسبحــــــة : تطلق هذه الكلمة في الكنيسة القبطية على
1- التسبحة اليومية او السنوية : وهى تصلى ع مدار السنة الطقسية وهى تنقسم الى تسبحة نصف الليل
2- التسبحة الكيهكية : وهى تصلى ع مدى شهر كيهك
3- تسبحة رفع بخور عشيـــة : وتقال قبل صلوات رفع بخور عشيـــة
4- تسبحة الاعيـــاد السيديـــة : وهى التسبحة السنوية مضتفت اليها أبصاليات وطروحات خاصة بالعيد السيدى.
5- التسبحة الشـــاروبيمية : وهى التى يرددها الشعب في القداس الالهى : " قدوس قدوس قدوس رب الصباؤوت " واصولها الاولى تعود الى المجمع اليهودى.
6- تسبحة المـــلائكة : وهى تقال في صلاة بــاكر , والتى بدايتها " فلنسبح مع الملائكة قائلين : المجد لله في الاعالى " وهى للبابا أثناسيوس الرسولى .
7- تسابيـــح العذراء والانبيــــاء : وتقال في سهرة ليلة سبت الفرح , وهى ثمانى عشر تسبحة من العهد القديم وثلاث من العهد الجديد .
8- صلوات السواعى بالاجبية : وهى تسمى ايضا كل منها " تسبحة"
+ ثيئوطوكية أو تذاكية : هي من كلمة ثيؤكوكوس أى والدة الإله وبالتالي يكون المعني المقصود بها ما يخص والدة الإله او ما يقال لها. وهي تساوي كلمة تذاكية. الثيؤوطوكية او التذاكية هي عبارة عن مديح وتطويب للقديسة العذراء مريم لأنها ولدت لنا الله الكلمة المتجسد . لكل يوم من أيام الأسبوع ثيؤكوطيته الخاصة به. وهي أبيات موزونة بدون قافية وتجمع بين تمجيد الرب وتطويب العذراء وبها تعاليم سامية جداً عن لاهوت السيد المسيح والتجسد الإلهي.
+ ذكصولوجية : تكتب أحياناً: ذوكصلوجية، هي كلمة يونانية تتكون من ذوكصا بمعني (مجد) ولوجيا بمعني (بركة) وبالتالي يكون المعني كلام عن المجد أي (تمجيد للبركة). ) هي تماجيد لكافة المناسبات المتعددة والأعياد والملائكة والقديسين.
+ سهرات سبعة وأربعة : تسبحة تقام ليالي أحد شهر كيهك تحوى 7 ثيؤطوكيات و4 هوسات. 7 و 4 هو اصطلاح حيث يطلق على تسبحة ليالي آحاد كيهك. وسميت كذلك لأنهم يجمعون الآن في تسبحة آحاد كيهك السبع تذاكيات المختلفة لسبعة أيام الأسبوع، والأربعة هوسات اليومية مع قطعها الكيهكية، وتقال كلها في ليلة واحدة. الأصل هو توزيعها على أيام الأسبوع، كما كان متبعاً في القديم، وكما هو متبع الآن في بعض الأديرة.
+ لبش : لُبش كلمة قبطية معناها (إكليل) او (إتمام) (إكمال) (إنجاز)، اللبش ملخص ختامي في نهاية كل من الهوسات الثلاثة الأولي وفي نهايته كل الثيؤطوكيات فيما عدا ثيؤطوكية يوم الآحد. وهو تفسير ملحن في التسبحة، يخص مشاعر الانسان ، اللبش هو تفسير مجمل ، كل هوس له لبش يلخص فيه عمل الله وفي الهوس يحكي القصة بصورة تمجد الله ، أما في اللبش يحمل الحدث في جوهر معين فهو شرح تسبيحي.
+ ليتورجيا : يقصد بها الصلوات الاجتماعية بكل انواعها ولكن استقر الرأي على إطلاق هذا الاصطلاح على القداس الإلهي تحديداً. وتعني:
1- خدمة الإفخارستيا المقدسة
2- نفس نصوص كلمات وصلوات هذه الخدمة وتسمي في العربية خدمة الأسرار المقدسة أو البروسفورا أو الأنافورا أو القداس ولدي النساطرة يسمونها تقديس وقداس
3- الاجتماع نفسه المنعقد من أجل الليتورجيا
+ الميمر : كلمة سريانية معناها (قول) وهو مقال او سيرة قديس.
+ واطس أو فاطوس : هي نغمة أطول من النغمة الآدام ويقال بهذه النغمة أيام (الأربعاء و الخميس و الجمعة و السبت) وهي من كلمة (فاطوس) معناها (العليقة) وسميت كذلك لأنها أخذت من لحن تذاكية الخميس والتي مطلعها (العليقة التي رآها موسي النبي في البرية والنيران مشتعلة فيها ولم تحترق أغصانها..).
تعليقات
إرسال تعليق