+ قال الكتاب كان خاضعا لها فلمن كان يسوع خاضعاَ؟!
ألم يكن خاضعا لأبويه؟!
إنه بكونه ابن الإنسان كان خاضعا لكل من أبويه (يوسف أبيه بحسب الشريعة – والقديسة مريم العذراء – والدته)
لقد عرفت النساء وصاياهن فيما سبق،
والآن فليعلم الأبناء وصاياهم:
وهي الطاعة والخضوع لآبائهم.
فقد كان العالم خاضعا للمسيح وكان المسيح خاضعا لأبويه.
تعليقات
إرسال تعليق