هو الطقس الفرايحى الذى يمتاز بالنغم المفرح الذى يليق بالأعياد والأفراح الروحية.
+ فيه تقال الليلويا فاي بيه بى ولحن طاي شوري ومرد الأبركسيس الخاص بالعيد كذلك مرد المزمور ومرد الإنجيل والأسبازموس الآدام والواطس ومديحة التوزيع.
+ لا يكون في الخماسين صوم البتة ولا ميطانيات.
+ تصلى مزامير صلاة الساعة الثالثة والسادسة فقط قبل تقديم الحمل.
† تسبحة عشية:
تصلى التسبحة كالمعتاد مع ملاحظة أن يقال المجمع بطقس الأعياد السيدية وتقال أبصالية واطس أو آدام الخاصة بالقيامة، وفي عشيات الآحاد يقرأ الطرح الخاص بكل أحد من آحاد الخمسين المقدسة من كتاب دورة عيدي الصليب والشعانين وذلك قبل ختام التذاكيات، ومن بعد عيد الصعود المجيد تضاف أبصالية الصعود واطس أوآدام.
† رفع بخور عشية وباكر:
+ يرفع البخوركالمعتاد في الطقس الفرايحى مع ملاحظة أن تقال أرباع الناقوس كالآتى:
- في الأيام الآدام:
الربع الأول "آبخرستوس بين نوتى"، والثانى: "شيرى تيف آناستاسيس" والثالث: "آنون خا نى لاؤس" والرابع: "أوأون أوهلبيس" والخامس: "شيرى نى ماريا تى تشرومبى"، والسادس: " شيرى نى ماريا خين أو شيرى" والسابع: "شيرى ميخائيل" ثم يكمل كما في أيام الفرح.
- في الأيام الواطس:
يقال الربع الأول والثانى كما سبق في الأيام الآدام ثم تقال "شيرى تى إكليسيا" ثم يكمل من الربع الخامس كما في الأيام الآدام.
+ تقال ذكصولوجيات القيامة (ومن عيد الصعود تضاف ذوكصولوجية الصعود) ثم ذكصولوجية القديسة العذراء والملاك ميخائيل ثم ما يلائم من الذكصولوجيات.
+ يقال مرد المزمور ومرد الإنجيل الخاصين بالخماسين.
† تسبحة نصف الليل:
+ تصلى التسبحة كالمعتاد بلحن الفرح مع ملاحظة أن يقال مديح "تين ناف" بعد تين ثينو، وأرباع نيم غار خين ني نوتي بعد الثيؤتوكية كل يوم إبتداء من ليلة عيد القيامة يوميًا إلى نهاية الخماسين ، ومن بعد الخماسين تقال في الآحاد فقط إلى نهاية آحاد شهر هاتور.
+ يقال المجمع بطقس الأعياد السيدية وتقال الذكصولوجيات والأبصاليات كما سبق في عشية وباكر .
+ من عيد الصعود المجيد تضاف أبصالية للصعود (واطس وآدام) بعد إيصالية القيامة.
+ لا يقرأ الدفنار طوال الخماسين المقدسة، لكن يقرأ طرح لكل أحد من آحاد الخماسين المقدسة في من كتاب دورة عيدي الصليب والشعانين.
† القداس:
+ تصلى مزامير الساعة الثالثة والسادسة، ويقدم الحمل ويقال لحن "الليلويا فاي بيه بي" كما يقال لحن "طاي شوري" ثم الهيتنيات الخاصة بالقيامة وباقى الهيتنيات ومرد الأبركسيس الخاص بالقيامة ولا يقرأ سنكسارطوال فترة الخماسين المقدسة.
+ بعد الأبركسيس تعمل دورة القيامة بألحانها كما في عيد القيامة (ومن عيد الصعود يقال لحن الصعود "أفريك إتفي" بعد الإبركسيس كمقدمة للدورة.
+ بعد خميس الصعود تعمل الدورة يوميًأ بعد الإبركسيس داخل الهيكل فقط ثلاث مرات ويقولون لحن "خرستوس آنيستى" ثم لحن " خرستوس آناليم ابسيس"
+ أما في أحد العنصرة فتعمل الدورة في رفع بخور باكر بعد إفنوتي ناي نان، ويطوفون الكنيسة كلها كدورة القيامة.
† عمل دورة القيامة:
تجهز أيقونه القيامة المجيدة، وحولها الصلبان والمجامر والشموع ويحملها الكاهن أو الشماس، ويطوف الكهنة والشمامسة الهيكل ثلاث مرات، وكذا البيعة ثلاث مرات، ثم يصعدون الهيكل ويدورون حوله دورة واحدة وهم يرتلون " خرستوس آنيستى" ثم "تون سينا" ثم الختام "آبي خرستوس آفتونف" ثم توضع أيقونة القيامة أمام الهيكل وتضاء أمامها الشموع.
† يرفع الكهنة البخور أمام أيقونة القيامة وهم يقولون :
+ في اليد الأولى: نسجد لك أيها المسيح إلهنا ولقيامتك المحيية لأنك قمت وخلصتنا.
+ وفي اليد الثانية: ياربي يسوع المسيح يا من قمت من الأموات إسحق الشيطان تحت أقدامنا سريعاً.
+ وفي اليد الثالثة: السلام لقيامة المسيح الذى قام من الأموات وخلصنا من خطايانا.
+ بعد الدورة تقال أرباع المحير "آبين شويس" ثم الثلاث تقديسات بلحن الفرح وفي كل مرة يقولون "أوآناستاس إكتون نيكرون إيليسون إيماس " ومن عيد الصعود يقولون " أو آناستاس إكتون نيكرون كيه آنيلثون إس توس أورانوس إيليسون إيماس".
+ تصلى أوشية الإنجيل ويطرح المزمور باللحن السنجاري ومرد المزمور ثم يقرأ الإنجيل قبطياً وعربيًا ويقال مرد الإنجيل.
+ إبتداء من عيد القيامة إلى اليوم التاسع والثلاثين من الخماسين يقال مزمور الطواف: "الليلويا الليلويا يسوع المسيح ملك المجد قام من بين الأموات فى اليوم الثالث الليلويا الليلويا ". وبعد الإنجيل يقال "الليلويا الليلويا الليلويا الليلويا يسوع المسيح ملك المجد قام من بين الأموات، هذا الذى ..الخ ".كما يقال الأسبازموس الآدام أوالواطس.
+ ومن عيد الصعود إلى اليوم التاسع والأربعين من الخماسين يقال مزمور الطواف: "الليلويا الليلويا المسيح قام من الأموات وصعد إلى السموات وجلس عن يمين أبيه الليلويا الليلويا. وبعد الإنجيل يقال "الليلويا الليلويا الليلويا الليلويا المسيح قام من بين الأموات وصعد إلى السموات، هذا الذى ..الخ ".
+ تقال القسمة الخاصة بالقيامة، ومن بعد عيد الصعود تضاف جملة الصعود.
+ فى التوزيع يقال المزمور 150 بلحن الفرح، ويقال بعده لحن "كاتا ني خوروس" الخاص بالتوزيع الى اليوم التاسع والثلاثين من الخمسين ومن عيد الصعود يقال لحن "آفريك إتفي" وفي الختام تقال جملة ختام الصلوات الجماعية.
+ أعياد العذراء مريم والدة الإله والملائكة والرسل والشهداء والقديسين إذا وقعت في الخماسين لا تغير فصول الخماسين، كما أنه لا يقرأ السنكسار لأن إشراق قيامة المسيح شمس البر يغطي على ضياء الكواكب والنجوم.
+ لا تقال الألحان الحزاينى وإذا كان هناك ترحيم على الأموات فيكون دمجاً وليس باللحن الحزاينى. وكذلك فى أيام الآحاد والأعياد السيدية.
تعليقات
إرسال تعليق